هتعيشي هنا في الاوضه اللي في الجنينه
المحتويات
إليها كلما غلبتها عاطفتهاحقيرة تتبع غرائزها لترفع يدها وتسد أذنيها عن تلك الكلمات ولكنها مالبثت ان أنزلتهما وهى تراه يغادر الحجرة بسرعة دون أن ينطق بحرفرفعت أصابع مړټعشة تتلمس ثغرها الذى مازال نديا بقپلاته قبل
متابعة القراءة