اتجوز مرات اخوك عشان خاطر بنتها
المحتويات
يدور داخلها فهي مهم بحثت عن تصرفات سالم معها تجد نفسها في مغارة من المشاعر المختلفة عليها هو كهف بارد غامض مظلم وهي بدون إضاءة لن تسلك إليه أبدا !..
وضعت امامه القهوة في شرفة غرفتهم التي تطل
على البحر مباشرة.... كان يضع على الطاولة الصغيرة الذي امامه الاب توب ويعبث به بإهتمام... رفع عيناه لها قال بصوت أجش
نظرت له بتوتر ثم قالت بخفوت ...
لأ اصل داخله اخلص شوية حاجات في
لمطبخ و
كان يبعث في لاب توب بأصابعه قاطعها قال بغرور
مش مهم اي حاجه تتأجل عشاني ولا انت ليك رأي تاني .
نظرت له ثم جلست على المقعد مقابل له اشاحت بعينيها الى المنظر الخلاب حيث البقعة الزرقاء ولأمواج المتمردة عليه...
متأكده ان مافيش حاجه مخبيها عليه ..
اومات له بدون رد بي نعم
انت خرجتي النهارده لم نزلنا انا و ورد للمطعم
كانت عيناه ثاقبة عليها تتراقب عيناها وتوتر جسدها الملاحظ من سؤاله ...
لأ مخرجتش..... بتسأل ليه...
تطلع على الاب توب قال بخشونة ...
يعني إيه مخرجت
مابين في كاميرات المراقبه
وقع قلبها في قدميها وهي تردد جمله واحده
قالتها بمعجزة كاميرات مراقبه....... يتبع
البارت الثامن
تطلع على الاب توب قال بخشونة
يعني إيه مخرجتيش مابين في كاميرات المراقبه
انك كنت واقفه على البحر بعد ماخرجنا بساعه..
وقع قلبها في قدميها وهي تردد جملة واحده
قالتها بمعجزة كاميرات مراقبه.......
مالك ياحياه قلقنا كده ليه هو في حد ضايق وانت وقفه على شاطئ.....
ماذا تقول هل يظهر امامه مقابلة هذا الشيطان لها في كاميرات المراقبة ويسالها ليعرف ردة فعلها
أصدق ....اكذب... تسلل الأحمرار اكثر الى وجهها
سائلا سالم بهدوء وترقب
حياه إنت كويسه ...
تنفست بصوت عالي قائلة بأيمىء
بعد إذنك..
ذهبت سريعا من امامه للداخل بتوتر ماذا تفعل هناك غموض في هذي الكاميرات ام ان تكون سجلت ماحدث بمقابلة هذا الشيطان ابن عمه ..
او لم تسجل شيء من هذا وحتى ان كان وليد يظهر في شاشة الاب توب امام عينا سالم هل سيتحدث معها بكل هذا الهدوء ...
وضعت رأسها على الوسادة بعد ازدحام الأفكار بها
صدح الهاتف بوصول رسالة من رقم غريب
جلست مره أخرة على الفراش تتطلع الى شرفة الغرفة المفتوحه والتي يجلس بها سالم ويعبث
في لاب توب بإنشغال وتركيز...
فتحت الرسالة وهي تضع يدها على قلبها خوفا من مرسلها ان يكونوليد قراءة محتواها
عشان تعرفي اني بحبك وخاېف عليك انا الى غيرت اتجأه كاميرات المراقبة ساعة مقابلتي ليك
ورجعت ظبطهم تاني زي الأول... اوعي تقولي حاجهكده ولا كده لسالم عشان محدش هيتأذي من سالم شاهين غيرك
أنتهت من قراءة الرسالة بشهقت عاليه دلف سالم للغرفة في ذات الوقت ليرى هذا المشهد تشهق بصوت مصډوم واعين يكسوها الدهشة وتمسك الهاتف المضيء بين يداها .....اتى عليها قال سائلا....
مالك ياحياه في اي ومالك ماسكه التلفون
كده ليه
نظرت له بعد ان فاقت من صډمتها قائلة بتردد
هااا مافيش حاجه...
امال مالك مصدومه كده ليه حد كلمك من عندنا
في حد في البيت تعبان ....نظر اليها أكثر بتراقب يريد اجابة يقتنع بها لكل هذه الصدمة والدهشة الجالية عليها ..
لاء مافيش حاجه دي أصلن رساله من شركة
الخط
سائلا سالم بشك
رساله من شركة الخط تخليك بشكل ده
صمتت ماذا تجاوبه تريد كذبه مقنعة له
اصلهم بعتين اني مشتركه في كول تون و وا وسحبو من الرصيد الى على الخط كله بذمتك مش حاجه تعصب وتصدم على المسا ....
رفع حاجبه بإندهاش ونظر له بغرابة قال...
ااه فعلا تعصب طب هاتي اشوف الرساله دي واعملك إلغاء لكول تون ده....
إتسعت عيناها قائلة پصدمه ...
إيه تشوف الرساله....
نظر لها بحاجب مرفوع قال باستغراب لسؤالها
ااه هشوف رساله ...في مشكلة ولا ايه...
لاء هيكون في مشكلة فين دي شركة وكول تون زي ماقولت يعني.....
مال عليها لياخذ الهاتف منها بهدوء ليبدأ بلعبث به
في ملف رسائل الهاتف....
بلعت ما بحلقها بتوتر والخۏف من القادم...
نظرت لسالم بتراقب والذي كان منشغل في الهاتف الخاص بها قالت داخلها پخوف...
يترا هيحصل اي دلوقتي استرها يارب....
ضحكت ريهام قائلة بمكر
يعني رجعت زي ماروحت ماتأثرتش بكلام الى قولته على سالم ..
ارتشف من الشاي پقهر ونظر لها ....
شكلي هتعب مع بنت اسكندريه دي كتير ثم تابع
پجشع بس ومالو البت حلوه وتستاهل التعب....
امتعاض وجه ريهام هاتفة بشمئزاز ....
حلوه جتكم الأرف رجاله بټموت في الرمرمه.. وبتحب اوي النوع الرخيص...
ابتسم على ڠضب وحقد شقيقته قال....
انا بقه بحب الرخيص فى هاخد انا الرخيص وسيب لسالم الغالي الى هو أنت ياريهام بس اصبري..
ام نشوف اخرت الكلام الكتير بتاعك ياوليد هيوصلني وهيوصلك لي إيه....
ردت وهي تضع قطعة من التفاح في فمها پغضب وتدهسها بغل تحت اسنانها قال پقهر وشړ داخلها....
خليني صبرا لحد ماشوف أخرتها لكن لو لقيت موالك طويل في الموضوع ده هتصرف انا بنفسي وكيد النسا هو الى هينهي جواز سالم من بنت الحړام ديه....
وضعت ريم يدها على فمها بعد ان استمعت الى حديث وليد وريهام سواين وعن مقابلته لحياة
بدون علم سالم وهذا الهراء الذي يريد اثباته في
عقل حياة..... مسكت الهاتف وهي تدلف الى غرفتها قائلة بتوتر
يارب تكون صاحيه انا مش هعرف انام
غير لم اطمن عليها..... بدأ الهاتف برن بإنتظار مجيب ....
صدح الهاتف في يد سالم وقبل ان يضغط لفتح الرسائل الواردة منذ قليل اعاقه عن الرؤية..
رنين الهاتف في يده.. نظر الى حياة بعد ان علم هواية المتصل مد يده لها بالهاتف قال
دي ريم ردي عليها... وبعدين نبقى نشوف مواضوع الكول تون ده....
مسكت الهاتف بيد ترتجف وأعصاب تنتفض پخوف
من ما كان ممكن ان يحدث قبل الإتصال هذا....
فتحت الخط وخرج سالم من الغرفة بأكملها ليعطي لها مساحة خاصة ....
ريم يامنقذه لو تعرفي مكالمتك انقذتني من اي مش هتصدقي....
أنهت حياة جملتها بزفير ممزوج بالړعب ....
ردت ريم پغضب
أنت بتقولي اي ياحياه.. انا بتصل أسألك على مقابلة وليد ليك والكلام الأهبل الى قاله ليك..
نظرت
حياة امامه بتراقب قائلة ...
عرفتي منين الكلام ده ياريم...
سمعت وليد وريهام وهما بيخطط يفرقو بينك انت
وسالم عشان ريهام تجوز سالم وأنت بعد ماسالم
يطلقك هيتجوزك وليد وكل ده غيره من سالم وطبعا إنت عارفه ريهام وشرها... والاتنين عاملين زي امهم الى هي مرات ابوي العقربه خيريه اكيد عرفها...
هتفت بعد حديث ريم قائلة بتركيز...
يعني هي دي الخطه وعشان كده أتهم سالم بظلم
في مۏت حسن ....
ردت الأخره بتاكيد...
اكيد... بصي ياحياه خدي بالك من نفسك ومن سالم ابن عمي سالم اوعي سالم ينكسر على أيدك بسبب كلامهم العبيط ده الى عايزين يزرعوه في مخك ....
ردت حياة بسخرية....
ينكسر وانا الى هكسره انا مش قد سالم ولا غير سالم متقلقيش....
اكدت ريم بتوضيح ....
الإنكسار ياحياة مش لازم يكون انكسار ضهر وهيبه اصعب انكسار على الراجل أنكسار قلبه وانكسار كبرياء رجولته ادام الست الى بيحبها....
هتفت لها بعدم أهتمام ...
اهوه أنت قولتي الست اللي بيحبها لكن انا وسالم مافيش مبينا حب واستحاله يكون في انسي الكلام ده عشان مش لايق عليا ولا عليه ...المهم تفتكري
هعمل اي مع العقارب الى للاسف اخواتك...
تنهدت ريم من الناحية الاخره قال بتفكير ...
بلاش تقولي لسالم عن كلام وليد ومقابلته عشان نجع العرب ميولعش بسبب مشاكلهم هم الاتنين
لكن لم ترجعي من عندك هنفكر انا وأنت في حاجه تبعدهم عنكم للآبد....
زفرت حياة پخوف قائلة بامل يشوبه الرهبة من القادم...
ياريت لاني مش مطمنه للجاي بعد الى عرفته
في صباح....
دلف سالم الى الغرفة قائلا وهو يتطلع عليها باهتمام.. خلصتي ياحياه...
بدأت تحول اغلاق حقيبة الملابس الخاص بها واجابته ااه خلاص ولبست ورد وانا كمان هلف الطرحه وخلاص....
اقترب منها وقال بهدوء
طب روحي انت كملي لبسك وانا هقفل الشنط
نظرت له بخجل ثم اومات برأسها ولم تعقب ...
بدأ بإغلاق الحقيبة الخاصة بها ليجد ورقة تعيق
اغلاق ساحبة الحقيبة... تناولها بين يده
ناظرا عليها بعدم اهتمام.... ولكن سرعان ما تغيرت ملامحه للڠضب والغيرة التي لاول مره يشعر بها داخله كانت الورقه عبارة عن صوره لأخيه حسن
قلب الصورة ناحية الظهر ليجد خط جملة بخط
يد أخيه الذي كان خطه مميز جدا ويميزه سالم
بإمتياز ....كانت الجمله عباره عن
بحبك اوي ياحياة....
اغمض عينيه پغضب مزالت تحتفظ بأغراض حسن
الغاليه عليها ومزالت تحتفظ بتذكار الحب هذا..
متوقع اي يعني يا سالم دي اقل حاجه تطلع من حضريه لا عرفت الأصول ولا حد علمها ليها...
كور الورقه بين يده پغضب ثم وضعها في جيب
بنطاله بأنزعاج من ما تسببه هذه الحياة له...
سالم .....انا خلصت..... دلفت وهي ترمي عليه جملتها
نظر لها پغضب عيناه كانت مشتغلة بنيران قسۏة وڠضب منها ومن أخيه حسن حسن وما ذنب حسن في ما تفعله حياة لأ تنسى ياسالم انك ثاني رجل في حياتها والمازحة الثقيلة إنها بنسبه لك هي اول امرأة تدخل حياتك الجافة ....تحدث عقله له بإستنكار من هذا الڠضب المسيطر عليه .....
نظرت له پخوف ورهبة من ملامحه الذي لا تبشر بخير قالت متسائلا ....
مالك ياسالم في حاجه....
نهض وخطئ باتجاها ببطء وعينيه مزالت تشتعل بنيران غيرة وڠضب اختفى البرود وحل محله نيران قسۏة سالم شاهين.... وقف امامها ثم اخرج من جيب بنطاله الصورة قائلا بشمئزاز
مكنتش اعرف ان بيوحشك لدرجة دي حتى بعد مابقيتي على ذمة راجل تاني والمفروض لو مافيش بينا حاجه تقربنا من بعض يبقى اكيد في بينا شوية احترام لبعض ولا اي....... ثم صمت لبرهة قال ببرود...
ولا إيه ياحضريه .....
رفعت راسها له قائلة بتحدي وهي تأخذ الصورة
منه ....
مش من حقك تمنعني احتفظ بحاجه تخص جوزي الى هو اخوك وبلاش تنسى أتفقنا ....
اتفقنا احنا ولا خططك مع ريم بنت عمي... تحدث وهو يكور كف يده لعله يقدر على كتمان غضبه بعيدا عنها ولو قليل....
نظرت له وقالت بشجاعة ....
طب بما انك عرفت كل حاجه يعني بعدي عنك هيبقى ليه مقدمات وانت عرفتها خلاص....
ضحك سالم بسخرية من غباء حديثها قال بقسۏة
وإهانة...
ابتلعت تجريح كلماته پقهر... ليرى سالم لمعة الدموع في عيناها البني الغامق .. للحظة شعر انه يرضي كبرياء رجولته امامها ولكن سرعان ما شعر بطيف الحزن يدلف الى قلبه الخالي . بعد ان أنهارات امامه ثم ذهبت سريعا للمرحاض لتخفي ضعف دموعها امام قسۏة كلماته......
غرز انامله في شعره بقوة وڠضب ثم تمتم
غبي ياسالم غبي مكنش لازم يكون ده العقاپ
بس عنادها ادامي كسر كل حواجز الصبر
تريث برهة ثم قال بتعب نفسي
انا تعبت منك ياحياه وتعبت
من موضوعنا الى كل مره بتتعقد اكثر من لأول.....
وضعت يدها على وجهها وبدأت تبكي بلا توقف وتتمتم پقهر...
كان لازم يقولك اكتر من كده أنت اللي تستهلي..صمتت ولم تجرأ على اكمال
حديثه الوقح..... مسحت دموعها قائلة پغضب
كفايه دموع أنا مش ضعيفه عشان اعيط كده
وستخبى منه.... لو هو مش بيعرف غير القسۏه
في تعامله معايا... انا كمان
مبعرفش غير التجاهل والبرود واوعدك انك هتندم ياسالم هتندم على كل
كلمه قولتها ليه بكرهك ياسالم...... بكرهك.... شعرت بإنتفاض قلبها مع منادتها باسمه وهذا الشعور الذي ډفن مع حسن تشعر به ينهض من جديد بقوة لم تتوقعها !!....
بعد حوالي اربع ساعات على هذه الأحداث دلف
سالم من باب القصر مع حياة و ورد الصغيرة...
تيته تيته..... قالت ورد جملتها وهي تختبئ في الجده راضية راضية بحب قائلة
بحنان
وحشتيني ياورد الجوري وحشتيني قوي..
وحشتيني اوي ياماما راضيه عامله من
غيرنا اكيد مرتاحه من دوشتنا....
ضاحكة راضية قائلة مشاكسا...
ااه كنت مرتاحه... بس كمان كان البيت كئيب من غير دوشتكم الى بعشقها.....
سلم سالم على الجده راضية قال ...
عامله اي ياحني يقصد جدته
بخير ياسالم ياولدي انت عامل إيه يارب تكون السفارية كانت سفارية الهنا عليكم....
رفع عينيه الى حياة التي فضلت النظر على الا شيء ثم اجابها بإقتضاب ااه الحمد لله.....
نزلت ريهام من على السلالم قائلة بمكر بعد
رد سالم الواضح....
شكلك مش مبسوط ياابن عمي هي ام ورد منكده عليك ولا اي.....
وقفت امامهم ونظرت لهم بإبتسامة صفراء...
نظر لها سالم قال ببرود ..
أنت لس هنا ياريهام هو في حاجه عندكم في البيت ولا اي....
نظرت له بتلاعب وقالت
لا بتسأل ليه يابن عمي....
نظر لها بشمئزاز على رخصها امام عيناه ورد عليها بضجر .....اصلك بقلك شهر هنا ومش عادتك يعني ..
جلست على مقعدا ما في صالون تصنعت الحزن وقالت برجاء حزين ....
انا قاعده معاكم فتره لاني زعلانه مع ابوي شويه
وكمان متخنقه مع ريم وامها ومش هقدر ادخل
البيت الفتره دي عشان المشاكل.... لو وجودي مضيقك ياابن عمي انا ممكن اروح قعد عند اي
حد من قريبنا في نجع.. بس أنت عارف انك الأقرب ليه عنهم كلهم....
زفر بضيق ثم قال ببرود
براحتك ياريهام هنا بيتك وهنا بيتك..ثم نظر الى الجده راضية قائلا بهدوء ...
انا طالع اريح فوق شويه ياحني عايزه حاجه
قالت راضية بتذكر
سالم متنساش تكبيرات العيد هتبدأ من اول بكره
كل سنه وانت طيب ياحبيبي انوي النيه في صيام
العاشرة الاوئل....
اومأ لها بإبتسامه لم تصل الى عيناه قال
وانت طيبه.... اكيد مش ناسي فاكر بس زي كل مره مستني انك تفكريني ....انهأ حديثه وصعد اللاعلى حيث غرفته.....
نظرت ريهام الى حياة قائلة ببرود
وانت عامله اي يام ورد ان شاء الله تكون السفارية زينه عليكم....
نهضت حياة بضجر قائلة لجدة راضية ...
عن أذنك ياماما راضيه هطلع استريح شويه فوق المشور كان مهلك اوي....
اومأت راضية براسها بهدوء... تناولت حياة كف ورد بين يدها ثم مالت على ريهام في سهوة قائلة بكيد نساء....
شهر العسل كان جميل اوي ياريهام انا وسالم
مش مبطلين بلبطه في البحر تصوري مش بيسبني لحظه يلا عقبالك بس يخساره مش هتلاقي نسخه تاني زي سولي حبيبي أبدا..
تركتها تشتعل خلفها وصعدت بتمايل امامها على الدرج تمايل يعبر عن السعادة الذي تعيشها مع سالم كان هذا الهدف لتزيد نيران ريهام اضعاف مضاعفة .....
كان يستلقي على الفراش مغمض العين ولكن عقله مشوش بها الحياة التي تقلب شخصيته الف مره في اليوم ....شظايا هي قسوته الذي تتجمع بكثرة
امام عنادها وكبريائها الذي ېحطم كبرياء رجولته وقسوته امامها.....
دلفت للغرفة وهتفت پغضب له..
انت غيرت السرير بتاعي انا و ورد ليه وليه
جايب السرير الجديد صغير
متابعة القراءة