قصة (حماتي المفتريه) بقلم حسن الشرقاوي
أناااا محمد مااالك
قالت محمد إزاي إنت واحد تاني
قال صاحبي سلامة النظر يا حماتي واحد تاني ازاااي
طيب حتي اسألي مني اهي خرجت من الحمام
شوفتي يامنى أمك رجعت للتهيأت تاااني
بصت لمني واصابها شلل الرعاش
قالت إنتي مييين
كانت زوجة صاحبي إلى تضامنت معايا ووافقت تساعدني
قالت نهار أبيض أناااا ميين أنا مني ياماما بنتك إيه شكلي اتغير أنا كمان
تنحت وفقدت القدره على الكلام
فضلت أنا وصحابي طول الليل عملين عليها حفله
طلعت كل إلى عملته فيا والكبت إلى جوايا عليها وكل ماتروح ناحية الباب تلاقي عفريت بقرون واقف
لحد لما من كتر التعب قعدت
اقترب منها صاحبي وزوجته وقعده أمامها يبصولها وتبصلهم
وتقول نهااار أسود عليا يارتني ماجيت
دا إنتي ليلتك سوده النهارده
وفجأة النور قطع
وظهر قدامها واحد صاحبي لابس فستان وباروكه ووش مرعب
أول ماشفته قالت ياسنه سوووخه إنتي مين
قال أنا مامت أحمد يا مفتريه إنتي فاكره علشان مت هاسيبك تستفردي بابني وتفتري عليه
وبخووف شديد قالت أنا دا محمد حبيبي دنا بحبه
قال اخلصي ياكدابه يا مفتريه أنا جايه اخدك معايا تحت الأرض
وأنا قاعد بتفرج على الكاميرات ومېت من الضحك ومبسوط فيها أوي ورتني أيام سوده
المهم قال ليها عاوزانا نسيبك ونحل عنك تسيبي محمد ومني تسيبيهم في حالهم واياكي تهوبي ناحيتهم تاني فااااهمه
قالت عمري ما هاهوب هنا تاني ولا هازعله بس سيبوني
قال طيب روحي واحنا مراقبينك
وقطع النور وطلعت أنا
قااالت افتحلى الباب أفتح
قلت مش هاتستني مني تطلع من الحمام
قاالت لااااااااا افتحلي عاااوزه أمشي
فتحتلها وكسرت وراها زيييير
وخرج أصحابي بسرعه قبل ماتفوق منى
شكرتهم اوي وقلتلهم تترد ليكم في الافراح
فاقت مني وسألت على أمها
قلتلها مشيت فضلت اتحيل عليها تقعد مارضيتش كانت أعصابها تعبانه اووي
وبعد الشهر بقت كويسه و نفذت إلى انطلب منها
نجحت الخطه ٥٥ودلوقتي عايشين مبسوطين اوووي وعملنا شهر عسل من جديد واتخلصت من لعڼة حماتي إلى مابقتش تيجي خااالص لينا
إحنا إلى بقينا نروووح
انتهت
تلت حاجات هاتعملهم لو قريت القصه للنهايه